هذا التمرين يساعد في التعرّف على الصور النمطية
والتحيزات. يمكنكم القيام به مع كبار السنّ والشباب في
جميع السياقات المختلفة
الخطوة الأولى
أعرض سلة ليمون على المجموعة
اسأل الجميع:
- ماذا ترى؟
- كيف تصف الليمون؟
دعهم يدونوا افكارهم على ورقة
الخطوة 3
قارن بين القائمتين
ألق نظرة على القائمتين. اسأل:
- هل هناك أوجه تشابه؟ هل هذه نفس الكلمات؟ أو هل وصفت الليمون الخاص بك بعبارات أخرى غير كل الليمون؟
- وهل يمكنك العثور على الليمون الخاص بك بين الليمون الآخر عند وضعه في السلة؟
الخطوة 2
اختر ليمونة واحدة من السلة
أعط الليمون لفرد أو مجموعة صغيرة. واسأل:
- تعرف على الليمون الخاص بك .
- ما هي الخصائص التي يمكنك رؤيتها؟
دعهم يسردونها
الخطوة 4
فكر في العبرة
إسأل:
- ما الذي يمكننا تعلمه من الليمون؟
- هل نكوّن رأي بالفعل حول شيء ما / شخص ما دون نظرة فاحصة
- هل يذكرك هذا التمرين بمواقفك في الحياة اليومية أو في المدرسة؟
يوضح لنا هذا التمرين أنه غالبًا ما يكون لدينا صورة نمطية عن مجموعة معينة. لكن هذا غالبًا ما يكون غير مكتمل أو حتى خطأ.
فقط إذا تعرفنا على إنسان آخر بالتفصيل، سنتعرف عليه تمامًا.
هذا مهم للأطفال والآباء والمعلمين على حد سواء.
ما هي التحيزات؟
يحصل التحيز عندما نلتقي بأشخاص. نحكم عليهم بلا وعي ، نضعهم في خانات. نقرر بثوانٍ ما إذا كان الشخص مؤهلاً وجميلًا وشخصًا نريد التحدث إليه.
ونتخذ هذه القرارات بناءً على تجاربنا ، وتنشئتنا وما نراه في وسائل الإعلام.
بعض أنواع التحيز اللا شعوري
يستند الإنحياز إلى عدم المساواة في المجتمعات ويؤدي إلى اختلال التوازن في المدارس
التعليم المناهض للتحيز هو نهج تم تطويره في الثمانينيات في الولايات المتحدة من قبل لويز ديرمان سباركس وكارول برونسون-فيليبس من أجل التغلب على نظام الفصل العنصري في جنوب أفريقيا باعتبار أنه كان موجود قبل كل شيء في طريقة التفكير
التعليم المناهض للتحيز يساعدنا على:
- اكتشاف تحيّزاتنا الخاصة
- زيادة التوعية حول التمييز
- زيادة التعاطف
- الكفاح من أجل العدل